The obligatory rights (حقوق واجبة) of a foster mother are not the same as that of a biological mother, such as the right to financial support, a share in inheritance etc.
However, it is a moral duty to respect, honour, and financially support one's foster mother. Thus, it is mentioned in ‘Mishkat ul Masabeeh' (مشکوٰۃ المصابیح) that the Prophet of Allah (peace be upon him) was once asked by a Sahabi (may Allah be pleased with him), “O Messenger of Allah, how can I repay the favour that my foster mother bestowed upon me by breastfeeding me?” The Prophet replied, “You can repay her favour by giving her a slave or maidservant as a gift.”
This hadith clearly highlights that repaying a foster mother’s favour is a moral duty.
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
دلائل:
مشكاة المصابيح: (باب المحرمات، الفصل الثانی، رقم الحدیث: 3174، 948/2، ط: المكتب الإسلامي)
وعن حجاج بن حجاج الأسلمي عن أبيه أنه قال: يا رسول الله ما يذهب عني مذمة الرضاع؟ فقال: " غرة: عبد أو أمة ". رواه الترمذي وأبو داود والنسائي والدارمي۔
و فیھا ایضا: (باب المحرمات، الفصل الثانی، رقم الحدیث: 3175، 948/2، ط: المكتب الإسلامي)
وعن أبي الطفيل الغنوي قال: كنت جالسا مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ أقبلت امرأة فبسط النبي صلى الله عليه وسلم رداءه حتى قعدت عليه فلما ذهبت قيل هذه أرضعت النبي صلى الله عليه وسلم. رواه أبو داود
المبسوط للسرخسي: (كتاب الشهادات، باب من لا تجوز شهادته، 125/16، ط: دار المعرفة)
ويجوز شهادة الرجل لوالده من الرضاعة ووالدته؛ لأن الرضاع تأثيره في الحرمة خاصة، وفيما وراء ذلك كل واحد منهما من صاحبه كالأجنبي.
(ألا ترى) أنه لا يتعلق به استحقاق الإرث واستحقاق النفقة حالة اليسار والعسرة، وبه يفرق بين الإخوة والولاد فالإخوة لا يتعلق بها استحقاق النفقة عند عدم اليسار بخلاف الولادة والزوجية فإنه يتعلق بهما استحقاق حالتي اليسار والعسرة
ويجوز شهادة الرجل لأم امرأته ولزوج ابنته؛ لأن المصاهرة التي بينهما تأثيرها في حرمة النكاح فقط. فأما ما سوى ذلك لا تأثير للمصاهرة فهي بمنزلة الرضاع أو دونه.
Allah the Almighty knows best.
Darul ifta Al-Ikhlas, Karachi.