It should be noted that each country has to follow its own ruet-e-hilal (moon sighting). The timings of prayers, Suhoor, and Iftar all have to be determined by each country's own time. In essence, one country’s time cannot be used as the standard for another country.
Similarly, just like the start of Ramadan, the day of Eid-al-Fitr, the day of Sacrifice (Eid-al-Adha) and the day of Arafah all have to be determined by each country’s own ruet-e-hilal, Laylat-ul-Qadr also has to be determined according to the country’s own (Hijri) date. Therefore, the people of each country should seek Laylat-ul-Qadr according to the (Hijri) date in their country.
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
دلائل:
تبیین الحقائق: (321/1، ط: المطبعة الكبرى الأميرية)
’’قال - رحمه الله - :(ولا عبرةباختلاف المطالع) وقيل: يعتبر، ومعناه أنه إذا رأى الهلال أهل بلد ولم يره أهل بلدة أخرى يجب أن يصوموا برؤية أولئك كيفما كان على قول من قال: لا عبرة باختلاف المطالع، وعلى قول من اعتبره ينظر فإن كان بينهما تقارب بحيث لا تختلف المطالع يجب، وإن كان بحيث تختلف لا يجب، وأكثر المشايخ على أنه لا يعتبر حتى إذا صام أهل بلدة ثلاثين يوماً وأهل بلدة أخرى تسعة وعشرين يوماً يجب عليهم قضاء يوم، والأشبه أن يعتبر؛ لأن كل قوم مخاطبون بما عندهم، وانفصال الهلال عن شعاع الشمس يختلف باختلاف الأقطار، كما أن دخول الوقت وخروجه يختلف باختلاف الأقطار، حتى إذا زالت الشمس في المشرق لا يلزم منه أن تزول في المغرب‘‘.
بدائع الصنائع: (83/2، ط: دار الكتب العلمية)
’’هذا إذا كانت المسافة بين البلدين قريبة لا تختلف فيها المطالع، فأما إذا كانت بعيدة فلا يلزم أحد البلدين حكم الآخر؛ لأن مطالع البلاد عند المسافة الفاحشة تختلف، فيعتبر في أهل كل بلد مطالع بلدهم دون البلد الآخر‘‘.
واللہ تعالٰی اعلم بالصواب
دارالافتاء الاخلاص،کراچی