The Masnoon method of slaughtering is as follows:
1) Lay down the animal such that it faces towards the qiblah, while also facing the qiblah yourself
2) Recite “Bismillahi Allahu Akbar”, and then swiftly cut between the throat and the windpipe so that the 4 major veins (2 that supply blood to the brain, the esophagus - gullet and the trachea - windpipe) or at least 3 of these are severed.
۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
دلائل:
صحیح مسلم: (باب استحباب التضحیة، رقم الحدیث: 1966، 155/2، ط: بیت الافکار)
عن أنس رضي اللّٰہ عنہ قال: ضحی النبي صلی اللّٰہ علیہ وسلم بکبشین أملحین أقرنین، ذبحہما بیدہ، وسمی، وکبر، ووضع رجلہ علی صفاحہما۔
الھندیة: (287/5، ط: دارالفکر )
المستحب أن يكون الذبح بالنهار، ويستحب في الذبح حالة الاختيار، أن يكون ذلك بآلة حادة من الحديد کالسكين والسيف ونحو ذلك. ويكره بغير الحديد، وبالكليل من الحديد . ومنها: الترفيق في قطع الأوداج، ويكره الاتكاء فيه، ويستحب الذبح من قبل الحلقوم، ويكره الذي من قبل القفا
ومن المستحب : قطع الأوداج كلها، ويكره قطع البعض دون البعض. ويستحب الاكتفاء بقطع الأوداج ، ولا يباين الرأس، ولو فعل يكره. ويكره أن يقول عند الذبح : اللهم تقبل من فلان. وإنما يقول ذلك بعد الفراغ من الذبح أو قبل الاشتغال به، ولو قال ذلك لا تحرم الذبيحة. ويكره له بعد الذبح قبل أن تبرد أن ينخعها وهو : أن ينحرها حتى يبلغ النخاع، وأن يسلخها قبل أن تبرد. فإن نخع أو سلخ قبل أن تبرد، فلا بأس بأكلها. ويكره جرها برجلها إلى المذبح، ويكره أن يضجعها ويحد الشفرة بين يديها. وهذا كله لا تحترم به الذبيحة، كذا في البدائع۔
Allah the Almighty knows best.
Darul ifta Al-Ikhlas, Karachi.