۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
دلائل:

صحیح البخاری: (باب الكنية للصبي، رقم الحدیث: 6203، 45/8، ط: دار طوق النجاۃ)
عن أنس قال كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقاً، وكان لي أخ -يقال له: أبو عمير- قال: أحسبه فطيم، وكان إذا جاء قال: يا أبا عمير، ما فعل النغير! نغر كان يلعب به، فربما حضر الصلاة وهو في بيتنا، فيأمر بالبساط الذي تحته فيكنس وينضح، ثم يقوم ونقوم خلفه فيصلي بنا".

سنن ابی داؤد: (رقم الحدیث: 4940)
عن ابی ھریرۃ رضی اللہ عنه ان رسول اللہ صلی اللہ علیه وسلم رای رجلا یتبع حمامة فقال شیطان یتبع شیطانة

مرقاة المفاتیح: (649/4)
لا بأس أن یعطی الصبي الطیر لیلعب به من غیر أن یعذبه۔

رد المحتار: (401/6، ط: سعید)
یکرہ امساک الحمامات ولو فی برجھا ان کان یضر بالناس بنظر اوجلب ... واما للاستیناس فمباح

رد المحتار: (401/6، ط: سعید)
قوله:وأمّا للاستئناس فمباح، قال في المجتبی رامزا: لابأس بحبس الطیور والدجاج في بیته ولکن یعلفہا ۔

الفتاوى الهندية :(114/3، ط: دار الفکر)
ويجوز بيع جميع الحيوانات سوى الخنزير وهو المختار، كذا في جواهر الأخلاطي۔

الفتاوی الھندیة: (114/3، ط: دار الفکر)
بيع السنور وسباع الوحش والطير جائز عندنا معلما كان أو لم يكن كذا في فتاوى قاضي خان.

واللّٰه تعالٰی اعلم بالصواب
دارالافتاء الاخلاص،کراچی