۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
دلائل:

سنن الترمذی: (باب زکاۃ الذهب و الفضة، 3/16، ط: بیروت)
عن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد عفوت عن الخيل والرقيق فهاتوا صدقة الرقة من كل أربعين درهماً درهم، وليس فى تسعين ومائة شىء فإذا بلغت مائتين ففيها خمسة دراهم

صحیح البخاري: (کتاب الأشربة، رقم الحديث: 5633)
عن أم سلمة رضي اللّٰه عنها زوج النبي صلی اللّٰہ علیه وسلم أن رسول اللّٰه صلی اللّٰہ علیه وسلم قال: الذي یشربُ في إناء الفضة إنما یُجرجِرُ في بطنه نار جہنم

الدر المختار: (295/2، ط: سعید)
نصاب الذھب عشرون مثقالاً والفضة مائتا درھم کل عشرۃ دراهم وزن سبعة مثاقیل والدینار عشرون قیراطا والدرھم أربعة عشر قیراطاً والقیراط خمس شعیرات ،فیکون الدرھم الشرعی سبعین شعیرة والمثقال مائة شعیرة

الاختيار لتعليل المختار: (118/1)
"(وتجب في مضروبهما وتبرهما وحليهما وآنيتهما نوى التجارة أو لم ينو إذا كان ذلك نصابًا) قال الله تعالى: {والذين يكنزون الذهب والفضة ولاينفقونها} [ التوبة : 34 ] الآية. علق الوجوب باسم الذهب والفضة وأنه موجود في جميع ما ذكرنا

الدر المختار مع رد المحتار: (692/9، ط: زکریا دیوبند)
وکرہ الأکل والشرب والادھان والتطیب من إناء ذھب وفضة للرجل والمرأة لإطلاق الحدیث

واللہ تعالیٰ أعلم بالصواب
دار الافتاء الاخلاص،کراچی