۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
دلائل:

القرآن الکریم: (النساء، الایة: 12)
مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةٖ يُوصَىٰ بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍ غَيۡرَ مُضَآرّٖۚ وَصِيَّةٗ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٞ o

سنن ابي داؤد: (رقم الحديث: 5141، 456/7، ط: دار الرسالة العالمية)
عن ‌أبي ‌أسيد مالك بن ربيعة الساعدى، قال: بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل من بني سلمة، فقال: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم، هل بقي من بر أبوى شي أبرهما به بعد موتهما؟ قال: "نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما"

صحيح ابن حبان: (رقم الحديث: 777. 514/1، ط: دار ابن حزم)
عن أبي ‌بردة، قال: قدمت المدينة، فأتاني عبد الله بن عمر، فقال: أتدري لم أتيتك؟ قال: قلت: لا، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: "من أحب أن يصل أباه في قبره، فليصل إخوان أبيه بعده". وإنه كان بين أبي عمر وبين أبيك إخاء وود، فأحببت أن أصل ذاك

المعجم الاوسط: (رقم الحدیث: 6114، 175/6، ط: دار الحرمين)
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من زار قبر أبويه أو أحدهما في كل جمعة غفر له، وكتب برا»

رد المحتار: (242/2، ط: دار الفکر)
(قوله وبزيارة القبور) أي لا بأس بها، بل تندب كما في البحر عن المجتبى، فكان ينبغي التصريح به للأمر بها في الحديث المذكور كما في الإمداد، وتزار في كل أسبوع كما في مختارات النوازل. قال في شرح لباب المناسك إلا أن الأفضل يوم الجمعة والسبت والاثنين والخميس.

واللہ تعالٰی اعلم بالصواب
دارالافتاء الاخلاص،کراچی