۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔
دلائل:

مجمع الزوائد: (رقم الحدیث: 6204)
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال سبعۃ من السنه في الصبي يوم السابع يسمى ويختتن ویماط عنہ الاذی وتثقب اذنہ ویعق عنہ ویلطخ راسہ بدم عقيقته و یتصدق بوزن شعره ذهبا او فضۃ الاوسط وفي اعذب الموارد تحته ورجاله ثقات في مجمع الزوائد

شعب الإیمان للبیہقي: (رقم الحدیث: 4638)
عن جابر رضي اللّٰہ عنہ قال: عق رسول اللّٰہ صلی اللّٰہ علیہ وسلم عن الحسن والحسین وختنہما لسبعۃ أیام۔

فتح الباری: (289/12)
عن جابرؓ ان النبیﷺ ختن حسناً وحسیناً بسبعۃ ایام قال الولید فسألت مالکاً عنہ فقال لا ادری ولکن الختان طہرۃ۔ فکلما قدمہا کان احب الی واخرج البہیقی حدیث جابر رضی اﷲ تعالیٰ عنہ واخرج ایضاًمن طریق موسیٰ بن علی عن ابیہ ان ابراہیم علیہ السلام ختن اسحق وہو ابن سبعۃ ایامٍ

الدر المختار مع رد المحتار: (751/6، ط: دار الفکر)
الأصل أن (الختان سنة) ، (ووقته) غير معلوم. وقیل (سبع) سنين ،كذا في الملتقى. وقيل عشر. وقيل أقصاه اثنتا عشرة سنة. وقيل العبرة بطاقته ،وهو الأشبه. وقال أبو حنيفة: لا علم لي بوقته، ولم يرد عنهما فيه شيء ؛فلذا اختلف المشايخ فيه.

مجمع الأنهر: (744/2)
(ووقت الختان غير معلوم) عند الإمام ،فإنه قال:لا علم لي بوقته، ولم يرو عنهما فيه شيء .وقيل سبع سنين. وقيل لا يختن حتى يبلغ. وقيل أقصاه اثني عشر سنة. وقيل تسع سنين .وقيل وقته عشر سنين؛ لأنه يؤمر بالصلاة إذا بلغ عشرا اعتبارا أو تخلقا ،فيحتاج إلى الختان؛ لأنه شرع للطهارة .وقيل إن كان قويا يطيق ألم الختان ختن، وإلا فلا، وهو أشبه بالفقه.

الهندية: (357/5)
ابتداء الوقت المستحب للختان من سبع سنين إلى اثنتي عشرة سنة، هو المختار، كذا في السراجية.وقال بعضهم: يجوز بعد سبعة أيام من وقت الولادة، كذا في جواهر الفتاوى.

واللہ تعالٰی اعلم بالصواب
دارالافتاء الاخلاص،کراچی